On August 4 2020, a massive explosion hit Lebanon’s capital that was caused by a blast of 2750 tonnes of ammonium nitrate stored in Beirut’s port. The explosion caused the death of more than 150 people, thousands of injuries and disappearances, and a great degree of damage in houses and buildings all over the city, making hundreds of thousands of families and individuals homeless.
Before the explosion, migrant workers had been demanding to be evacuated from Lebanon and to go back home. Today, their families are worried about their safety in a country that not only dehumanizes them but also does not consider their security and survival an urgent priority in a constantly changing situation in terms of coronavirus lockdown and official security protocols. For more, click here |
قد تستدعي التنمية الإقليمية في لبنان بالمعنى المذكور آنفاً إعادة تعريف مفهومَي اللامركزية والإستقلالية المحليّة. وقد تؤدي في نهاية المطاف إلى إنشاء هياكل حكومة موحّدة جديدة تضمن التوازن بين المدن والأرياف، والترابط بين المناطق المتقدّمة والمتأخرة اقتصادياً، والحفاظ على إستمرارية تواصل المواقع والمناظر الطبيعية (كالغابات والوديان والساحل اللبنانيّ) بعيداً عن التعريفات الضيّقة للمناطقية
|
Undoubtedly, exploiting sectarianism harms the popular revolt movement, which has no response. "Protesters are unable to take it to the next level," said university professor Mona Fawaz, also an activist. "While people are broke, calling for the stolen money and public funds back, we return to Aisha and Ali (Sunni and Shiite religious symbols)." The problem, she believes, "comes from a political class that refuses to rebuild the country on healthy foundation and the warlords-turned-political leaders are using discord to stay in power." Fawaz also noted that fighting coronavirus has allowed political parties to play a certain role, while the popular movement "has been slow finding a leadership." "The movement certainly calls for change. But it constantly takes different directions," she said. "At the same time, change is a long process that must take its course
|
عاش اللبنانيون في الأشهر الستة الماضية سلسلةً من الصدمات المتعاقبة. ففي تشرين الأول/أكتوبر 2019، نزل عدد كبير من اللبنانيين إلى الشوارع والساحات العامة للتظاهر رفضاً للتردّي القائم في مستويات معيشتهم، مطالبين بإسقاط الطبقة السياسية اللبنانية الفاسدة والانتهازية. بدا في تلك لحظة أن المجتمع اللبناني النابض يعبّر عن رغبته في عيش حياة كريمة. كان شبح الانهيار المالي يلوح في الأفق، لا بل كان قد بدأ، لكن الكثير من المتظاهرين نظروا إلى الوضع آنذاك على أنه مخاضٌ لا مفر منه إلى حين ولادة واقع أفضل. ثم أتى تفشّي فيروس كورونا، ما قذف بالاقتصاد اللبناني المتهاوي أصلاً إلى أشداق الجمود الكامل. وكان ذلك بمثابة إنذار قاسٍ بمدى هشاشة الأوضاع. فحتى لو ظنّ اللبنانيون أن الاقتصاد سيتعافى، سُرعان ما بدا جلياً أن الأمور أكثر تعقيداً بكثير مما توقّعوا. إذاً، شكّل الوباء تجسيداً للمعاناة المتواصلة في بلد غارق حتى أذنيه في لُجج الشلل الاقتصادي
|
في 30 نيسان، أقرّ مجلس الوزراء خطة اقتصادية حكومية فيها شيء من التجدد من حيث الدقّة ومن حيث طبيعتها التحليلية. لكن تحليل الخطة يبيّن ضمنياً الخيارات السياسية والتسويات التي سيحاول هذا الملخص فك رموزها. وتسمح قراءة دقيقة لهذه الخطة بتدعيم استنتاجين رئيسيين: أولاً، حجم المشكلة كبير جداً. ثانياً، لا وجود لحلول سهلة. فالتدابير ستكون مؤلمة والسياسات القادرة على إحداث فرق (تقشف مالي حاد؛ تخفيضات كبيرة في قيمة العملة؛ خصم القيمة السوقية للودائع؛ أو اللجوء الى أصول الدولة) ستكون إما مؤلمة الى حدّ لا يُطاق أو مستحيلة اجتماعيًا وسياسيًا في لبنان اليوم
|
يُشار إلى إن رأس المال البشري الذي تحتاجه هذه العملية حاضرٌ في لبنان. فالجيل الشاب الذي يتمتع بالكفاءة الرقمية مستعد للانخراط في القطاع العام ومساعدة البلاد على اعتماد الحكومة الرقمية. لذا، على الدولة الاستفادة من وجود رأس مال بشري يتمتع بالمهارة والكفاءة، وإطلاق عجلة التغيير الآن. فالانتقال إلى الحكومة الإلكترونية ليس عملية معقّدة للغاية ولا يتطلب وقتاً طويلاً. صحيحٌ أننا قد نستيقظ غداً على نبأ انحسار فيروس كورونا، لكنّ الحقيقة أن الوباء دفعنا إلى تبنّي أنماط تفكير مبتكرة. فمن خلال فرض واقع جديد حول كيفية تفاعل الناس في مجالات العمل، دفعنا كورونا أيضاً إلى إعادة النظر بكيفية سير إجراءات الدولة. لذا على لبنان استثمار موارده تحضيراً للمستقبل
|
Flawed policies and sudden shocks have thrust Lebanon into its worst economic crisis in decades, with its currency collapsing, businesses shutting, prices for basic goods skyrocketing and the threat of hunger looming for its poorest people. Lebanese have long stood out in the Middle East for not letting political upheaval or civil violence get in the way of enjoying the finer things in life. Night clubs and hotels stayed open though wars, and while the tap water was undrinkable and the electric grid unreliable, even the middle class could afford nice clothes, low-paid maids from Ethiopia or the Philippines and occasional foreign vacations
|
كشفت "خطة التعافي المالي" للحكومة عن خبايا صراع القوة القائم حالياً في لبنان بين النخب الطائفية من جهة وحركة احتجاجية إصلاحية من جهة أخرى. في حين أن العديد من الافتراضات والتوقعات مشكوك فيها، فإن الخطة تصور في نهاية المطاف على أنها مساهمة حتمية للودائع الكبيرة في شكل عمليات إنقاذ من الداخل Bail-in من أجل تغطية خسائر بقيمة 83 مليار دولار في القطاع المصرفي وحده - أي ضعف حجم الناتج المحلي الإجمالي الوطني لعام 2020. في هذا السيناريو، قد يتحوّل جزء من الودائع إلى أسهم في المصارف أو توضع في صندوق مخصّص لهذا الغرض قابل للتغذية من خلال ما سيتم استرداده من أموال منهوبة
|
Tthe first sign of counterrevolution emerged from somewhere nobody expected: the Association of Banks in Lebanon (ABL) announced that the banks would close their doors to protect their employees. Then, they did not reopen until they had adopted a new face. The courteous face that strives to attract fresh capital was replaced by the face of an autocrat who imposes his will over those stuck at his window. On November 17, one month after the revolution began, the ABL established a system for dealing with depositors via a decision that was soon brandished against them as though it were a law – a law that establishes a private justice by force of the banks and their alliances
|
يكثر مؤخراً تداول القول المأثور "أهلية بمحلية" لوصف الأزمات المتعددة التي يمرّ بها لبنان، ويعني هذا القول أنّه من السهل حلّ المشاكل الداخلية في العائلة. لكنّ الواقع هو أنّه من الصعب التوصل إلى حلّ لمشكلة الدين العامّ في لبنان لأنّ المصارف المحلية هي التي تملك حصّة الأسد من الديون اللبنانية، وليس الدائنون الأجانب. اسمحوا لي أن أقول أولاً إنّ مشكلة الدين العامّ تفاقمت إلى حدّ كبير لأنّها نشأت "في العائلة"، وثانياً إنّ حلّ المشاكل العائلية أصعب من تسوية الخلافات مع الجيران، وثالثاً إنّ اختيار الحلول غير المناسبة قد يزيد الوضع سوءاً
|
To summarize, Lebanon’s economic problem is structural. Its current manifestations are the inevitable result of the postwar political economy, which was predicated on the transfer of a steady stream of rents from society at large to a small oligarchy of connected interests through an over-priced and therefore irrevocably growing public debt. The sequel to this article moves on to proposed solutions to this problem, arguing for a deep restructuring of the Lebanese public debt that slashes principal as well as interest, dollar as well as lira-denominated, on all the debt, externally as well as internally-held
The Lebanese Economic Crisis 101 (Part 2) |
لا يخفى على أحد أنّ مجموعة الصدمات التي يتعرض لها لبنان وحكومته الجديدة لم يسبق لها مثيل. فالأزمة الاقتصادية والمالية الشديدة والخطر المستجدّ والكبير المتمثّل بانتشار فيروس كورونا يهددان بزعزعة الوضع الاقتصادي والسياسي المتردي أساساً. ومع اقتراب عدد من المواعيد الحاسمة، بما في ذلك خطوة تقسيط الدين الوشيكة، لا يمكن لأحد أن ينكر أنّ الأزمة ستكون مؤلمة وطويلة الأمد
|
Elected during the uprising,
|
A debt restructuring plan is risky, delicate and, with Lebanon’s web of inter-connected crises, complex. The more practical question then becomes: Why should people trust a system as corrupt, short-sighted, and inefficient as the one we have to embark on an uncertain and collectively arduous reform path?
|
While some experts are heralding an International Monetary Fund (IMF) rescue package as the savior of the Lebanese economy, information from a source close to the IMF made available to Beirut Today suggests it is highly unlikely the process of acquiring a loan would be completed in the upcoming months. Lebanese officials need to find other urgent solutions for the looming $1.2 billion Eurobond that matures on March 9, and the $700 million and $600 million the country owes in April and June respectively. The IMF officials meeting Lebanese politicians tomorrow are only part of a small advisory mission gathering data, listening to information, and formulating a preliminary opinion, according to the source
|
نذ السابع عشر من شهر تشرين الأوّل/أكتوبر، واللبنانيون يحفرون عميقاً في هذا التاريخ. يحفرون به في الذاكرة، في المكتوب والشفهيّ من تاريخ البلد، وربّما يحفرون به طريقاً إلى الخلاص. يحضر لدى الثوّار الأفراد كمكان، الشوارع،التي صارت لهم بيوتاً جماعية. زاد الغضب وتمرّدت اللغة. خرجت الأخيرة عن المألوف أو المروّض منها. صارت أشرس فأبهرت وصدمت. ولأنّ تدجين اللغة مهمّة النظام- وبأبويّة مُعتادة– فهو رفع خطاباً مُقابلاً عنوانه "العيب". خطاب وبّخ الثوار وأعاب عليهم فعل السبّ. ثمّ كانت دعوة مفتوحة للعودة إلى المهذّب وحسن مخاطبة الكبار (...).استُنفِرت أخلاق النظام، وراح يُنقّح خطاب المعارضة الهادف للخروج عنه. خرج النظام على الخروج لإعادة اللغة إلى البيت، إلى سلطة الأبّ. علا حماس الشارع، وصار الهتاف يتبع الهتاف. ولكن ما الذي أثار غضب النظام؟ هل هو خوفٌ من تمرّد اللغة بكل ما يحمله من مؤشّرات؟ أم أنّ إعادة إنتاج بعضٍ ممّا سُمع في شوارع عربية أثار الرُعب وأعاد الكوابيس؟
|
Whether and how institutionalising change will happen in Lebanon remains to be seen. Yet, the protest movement is promising to draw a new trajectory for the country. If successful, this trajectory will not only impact the current post-Civil War order. It will also reconfigure the very institutions and architecture of a state built since 1943 on an elite-driven form of sectarian power-sharing that is no longer capable of responding to the rights and demands of Lebanese citizens
|
جيل متروبوليسكل إنهيارٍ يصيبنا يبتلع مساحاتٍ من أمننا. لكنّ الأمل باستمرار متروبوليس في مكان آخر غير صوفيل وبصيغة أكثر معاصرة لا يزال موجوداً، وهو أمل يحتمي بالعناد، العناد الذي أجلسنا لساعاتٍ على درج المهرجان، سنةً تلو الأخرى، حاملين القلم، نصنع به دوائر حول أفلام… علماً أننا كنّا نأتي إلى صوفيل مشياً لنوفّر كلفة النقل، فنتمكّن من رسم دائرة إضافية سعيدة حول فيلمٍ إشكاليّ إضافيّ
|
مسألة استنزاف التأثير المباشر للجلسات الحوارية على مسار الإنتفاضة اليوم بعد مرور حوالي ثلاثة أشهر على 17 تشرين الأول، هي مسألة قابلة للنقاش طبعا. لكن على المدى الطويل، يبقى من أبرز إنجازات الإنتفاضة إعادة إحياء إهتمام المواطنين بالشأن العام بعد سنوات من اللامبالاة واليأس. فبعد 17 تشرين مُحي الشعور بعدم الإرادة أو القدرة على التغيير ليحل مكانه الشعور بالعطش للمعرفة من أجل الحث على هذا التغيير. وأتت الخيم الحوارية مع مواضيعها وأخصائييها لتستجيب لهذا العطش والمساهمة بتنمية حس مسؤولية مستدام يتجاوز الحالة الثورية. فأصبح المواطن يعرف عن آليات دستورية، أهمية استقلالية القضاء، وكما بات أكثر اهتماما بمتابعة جداول أعمال جلسات التشريع. كما أن تجارب الأفراد في الحوارات ساهمت في تعزيز ثقافة الحوار، فكان جواب إحدى المشاركات في جلسات العزارية "تعلمنا نسمع من بعض ولبعض. الشباب كتير بيعرفو يعبروا عن أفكارهم وفي سهولة بالتعاطي". فمن هنا، مساهمة الخيم في بناء ثقافة الحوار من جهة، ووعي مستدام يتجاوز الحالة الثورية الآنية من جهة أخرى، ويؤمل أن تؤدي إلى تعزيز المواطنة على المدى البعيد
|
لبنان: كيف يتحكم المصرف بشاشات التلفزيون؟إعلانات المصارف تحاصر كل الشاشات اللبنانية، لا سيما تلك التي قدمت نفسها بصفتها شاشات الثورة. وهذا ما يطرح أسئلة أخلاقية حول موقع هذه الشاشات، ومسؤوليتها عن فعل "سوء الأمانة" الذي مارسته المصارف
|
Grassroots mobilizations have developed in ways beyond mere articulations of anger and frustration. Relatedly, Lebanese revolutionaries have created their own news outlets. They are covering the different debates, teach-ins, and artistic gatherings; providing deeper analysis of micro- and macro-level developments; and—perhaps most importantly—creating structures for disseminating critical and time-sensitive information. Since the beginning of the revolution, a fresh network of news sources has emerged
|
نحو نموذج اقتصادي جديد للبناناليوم، هناك حاجة لتصميم نموذج اقتصادي جديد وواضح. وهنا، لا يمكن للمرء إلا التساؤل عمّا إذا كانت النخبة السياسية الحاليّة والسلطات الماليّة لديها الإرادة والقدرة على إدارة مثل هذه العملية الصعبة، خصوصًا وأن هذا النموذج يتطلّب تنظيمات وتشريعات جديدة، من بينها، وضع حدّ أقصى وسقف لنسبة تمويل الالتزامات المالية الحكومية المسموح بها من قبل مصرف لبنان، وفرض مجموعة من التدابير للحدّ من تضارب المصالح بين المصارف التجارية والسلطات المالية الرسمية، ووضع آليات أفضل تسمح بالإفصاح الدوري والنشر المنتظم للميزانية السنوية لمصرف لبنان كي لا تتكرر أخطاء الحاضر مستقبلاً
|
ما زالت أشكال المواجهة الشعبية مع الصلف المصرفي محدودة قياساً على المدى الذي بلغه الفعل الانتفاضي هذا الخريف. لكن «الإيمان بالمصارف» مختزلاً في الوقت الحالي بالإيمان بقدرتها على «النجاة بنفسها وبالمودعين» خذلته المصارف نفسها، من خلال الرهاب اللامحدود الذي يحكم أسلوب تصرفها والمبرّرات غير القابلة للتصديق. يستشعر هذا الرهاب تصاعد الموجة التشكيكية بـ«الديانة المصرفية»، وبتعريف البلد كـ»وطن المصارف أولاً». ما كان محصوراً بهوامش مؤدلجة أخذ يتسرّب إلى المتن، إلى الرأي العام. التشكيك بالديانة المصرفية، بل «الإلحاد» بها، جار على قدم وساق. والمصارف مرعوبة من «إلحاد» الناس بها أكثر من أي شيء آخر. الحياة باتت متناقضة مع «مصرفك مدى الحياة». علمنة الدولة والمعاش تمر في لبنان من خلال علمنة العلاقة مع المصارف، تفكيك «الديانة المصرفية» قبل أي شيء آخر
|
في النبطية...يبدو أن معنى عبارة "النبطية بخير"، هو نفسه معنى أسطورة طائر الفينيق، فبعد كل هجوم، يجدد حراكها ولادته، ويعود أكثر عزيمة وصلابة من قبل، وكترجمة عملية لهذا المعنى، لملم الناشطون، صباح اليوم التالي للمحرقة، ما تبقى من آثار خيمتهم، وصنعوا منه تمثالا يحاكي شكل الطائر الأسطوري، الذي ينبعث من رماده، كما قرروا استعادة خيمتهم، فجمعوا التبرعات، وأحضروا بعضا من أثاث بيوتهم، واحتفلوا أمس مساء، ببناء خيمة جديدة أحلا من سابقتها، إضافة إلى نصب شجرة ميلاد كبيرة تعكس عناد رعية صغيرة
|
في كيف أديرت عملية النهب والافتراس في لبنان
نبدأ بالقول إن حركة الاحتجاج والانتفاض الواسعة في لبنان، قد كانت رداً مشروعاً وضرورياً على ما انكشف من تخلٍّ تام للسلطة القائمة عن المجتمع، ومن انشغالها فحسب بتنظيم عملية نهب هائلة للمال العام، كان أركانها جميعهم متواطئين عليه.. بعضهم كشريك مباشر وفعّال في الغنيمة، وبعضهم الآخر، قد لا يكون لحصةٍ من السرقة المباشرة – ما لا يمنع الانتفاع لخدمة بيئة بعينها الخ – وإنما لأسباب تخص صون مصالحه في مجالات أخرى، فيسكت إرضاء لحلفاء أو رشوة لخصوم
|
If this is a revolution against the dominant regime in Lebanon, then shouldn’t the constitution—a pillar of that regime—also be in play? While calling for the implementation of the constitution grants rhetorical, ideological, and national power to protestors, we must be clear about what kind of socio-political contract the constitution actively produces ... Moreover, too much focus on constitutional reform or implementation in effect risks overpowering more radical, creative and emancipatory demands tied to Lebanon’s uprising with a series of structural reforms and processes with a years-long horizon.
|
The Great Lebanese Ponzi Scheme
The setup, whereby individual enrichment is achieved through increased public debt, is unsustainable. In Lebanon’s service-based economy, which is heavily reliant on imports and where capital is not invested in improving economic productivity but only in providing a stable dollar peg for the Lebanese lira, it almost guarantees economic collapse ... We are without doubt on the precipice of disaster.
|
For the sake of clarity and accuracy, it is worth noting that there is no such thing as “sliding into” a civil war. The idea that the road to civil war is a slippery slope is wrong. Civil wars are not a natural development or a coincidence. They cannot be the result of an unintentional drift away from the initial path. Civil wars are political decisions. They require arming and funding, as well as training and political backing. In that sense, all talks about the possibility of the revolution to slide into a civil war are unfounded. This is not to say that a war is completely unlikely. However, this is to clarify that a civil war is a political decision that can only be taken at this point by political parties that are in power and that have access to arms and funding
|
First, the government should immediately adopt the reform paper that was prepared and approved by the departing government. Second, the next government must embark on a new “stability and solidarity pact” with its local creditors. Third, within the first 100 days, the next government should create the Lebanese Diaspora Sovereign Wealth Fund (LD-SWF). Fourth, the government should create the new role of Chief Investment Officer, who would have three main roles: coordinating foreign direct investment (FDI) promotion activities, preparing regular reports to the government about the state of FDI, and appointing and managing an international cadre of “Lebanon’s Ambassador to Tech Hubs”.
|
In the context of the 2011 Arab spring wave, many argued that Lebanon would stay isolated from the protest movements that gripped the region even though the country has witnessed previous protest cycles. Still, eight years after the Arab protest wave, an unprecedented protest movement has materialised, spreading to various Lebanese cities from Tripoli to Sidon. In the wake of a proposed WhatsApp tax, people have been calling for the sacking of political leaders and the eradication of political sectarianism
|
المزاوجة بين ما هو «مدني» وما هو «شعبي» من أصعب الأمور في الانتفاضة. لبنان نموذجاً. فـ»المدني» لا سبيل للإعراض عنه، ما دامت المعركة «أيضاً وكذلك» هي معركة تحقيق مواطنة، وانتزاع فضاءات عمومية، ودفاع عن الحريات العامة والخاصة، وانتساب إلى القيم المدائنية الكونية المعاصرة. لكن الفاعلين الذين ينشدون إلى «المدنيّ» يميلون في نفس الوقت، ما أن يعطوا فرصة لذلك، إلى تحويله كاتم صوت موجّه من موقع الفقاعة التي تزيّن لنفسها أنّها تجسيد لـ«المدينة الكونية»، لـ«تهذيب» المدائن القائمة بالفعل، التي تتداخل فيها أنماط التريّف والتمدّن والترحّل. ليست العلاقة بين «المدنيّ» و«الشعبيّ» سهلة. في لحظة يسمح فيها «المدنيّ» بتعطيل بعض فائض القوّة الميليشياوي، وفي برهة يستحيل أداة قمع «فوق ميليشياوية» ضدّ الحسّ الشعبي، وأداة قمع طبقية تخفف الضغط عن المصارف
|
نظام ينتج أزمات... مجتمع ينتج ثورة
الثورة لا يجب أن ترتضي بالقليل، بغض النظر عن برنامج الحكومة المقبلة والخطة الاقتصادية والمالية. لا بد من الدفاع والحفاظ عن الرفاه والفرح الذي شعر به المواطن والمواطنة حين اكتشف وظيفة الحيز العام (حوارات، أو المشي على الأقدام في الطرقات الخالية من السيارات)، أو حين اكتشف معنى الحق من دون المرور بأعضاء الطبقة الحاكمة
إنه الحق بالحلم. فلنرسخه حقاً ملزماً لنا جميعاً، مجتمعاً ودولة |
مشاعرُ الثورة الجياشة
|
وفي اليوم الثلاثين: أخطاء السلطة بالجملة والمفرق أخطأت السلطة مجتمعةً أو منفصلةً في كلّ موقفٍ اتخذته منذ 17 تشرين الاول وحتّى اليوم وكانت في كلّ ما تقول أو تفعل تخسر من رصيدها وتزيد من رصيد الثورة. لم يكن يحتاج المنتفضون لأكثر من انتخابات نقابة المحامين دليلًا إضافيًّا على أنّ السلطة تتّحد من أجل تأمين مصالحها
|
Since nationwide protests against political elites and corruption took off in Lebanon on October 17, casual gatherings of young men and women disrupting Lebanon's main arteries have become the norm. In Iraq, protests are also ongoing against government corruption, a lack of basic services and growing unemployment. As in Lebanon, demonstrators there have transformed once heavily policed urban spaces into bastions of dissent. In Baghdad's al-Tahrir tunnel, men and women take cover from security forces and treat the wounded. Murals cover the tunnel walls.
|
يسقط الوزير القادمثورة 17 تشرين هي ملك الناس وحدهم، لا مكان فيها لأي مشاريع وتدخلات شخصية أو خارجية، كما لا مكان فيها للمتسلّقين والطامحين والانتهازيين الذين يدّعون تمثيل مطالب الثوار والتوزّر عنهم. الشرعية لأي كان تأتي فقط من الشعب عبر انتخابات واستفتاءات، والشعب الآن يطالب ولا يفاوض، يُعانِد ولا يُعيِّن. الثورة حقّقت أوّل إنجاز بتطيير حكومة المحاصصة والفساد، ولكنّ الوصول للمطالب التالية يمرّ حكماً بالطبقة الحاكمة
|
EPISODE 38: Voices from the Square, Part 6
Voices from the Square, with co-host Elia Haber, brings conversations and reflections directly from Martyrs Square. Elia captures the October Uprising with her guests, Nayla Geagea - a lawyer and legal researcher, and Selim Mawad - a human rights activist and painter. Nayla and Selim share their frustrations and hopes from the demonstrations now entering their fourth week.
|
Lebanon Protests ExplainedIn this piece, Amnesty International provides an explanation about Lebanon's protests and the mass demonstrations, legitimate roadblocks, key protester demands, violations by the authorities, and key calls
|
In Lebanon, a woman’s place
|
“علاء أبو فخر ما رح يهاجر… علاء أبو فخر مات”لن يهاجر علاء أبو فخر يا فخامة الرئيس لأنه مات، ونحن لن نهاجر لأننا لا نقوى على الهجرة، ولأننا نشعر اليوم باحتمال قيامة، وباحتمال إطاحة من يريدنا أن نهاجر. لن نهاجر ليس لأننا أقوياء، بل لأن من البداهة ألا نهاجر، ولأن الناس يهاجرون في لحظات مختلفة عن اللحظة التي نعيشها الآن. طلبك جاء في غير وقته يا فخامة الرئيس
|
ADDRESS
Address
PO Box 63 Brummana 1204-2010, Maten, Lebanon Tel: +961-70-300308 |
CONTACT
|